الاستجابة الإنسانية

(الغيث) ليس مجرد قطرات من مطر، تهطل من السماء، بل هو (استجابة) تجسد (العون للغير)، نضع من خلالها (يداً بيد)، لتجاوز الظروف الصعبة التي تعصف بمحيطنا المجتمعي، ولتحمل معها بذور (الخير) من الأرض وإلى الأرض.