الاعلام القيمي

مساحة الإعلام في حياتنا تتسع حتى تكاد أن تكون هي الحياة، نمزج بين الإعلام والقيم، لنجسد المضمون الحقيقي والجوهر الفعلي ليمنح حياتنا طاقةً وفعلا ًايجابيا ، ننتج أعمالاً مرئية ومسموعة، تخبر العالم عن قيمنا التي يمثل (الإنسان) حجر زاويتها، بحدوده الوطنية، والأكثر من وطنية.