مشروع إطعام الأسر الفقيرة

همتنا عطاء . . اتقان وبناء

يسعى هذا المشروع إلى توزيع المواد الغذائية الأساسية للأسر الفقيرة، بعد القيام بتوزيع كل محافظة إلى عدد من المناطق ، ثم عمل مسح ميداني دقيق للتأكد من حالة الأسر.

 انطلق المشروع في العام 2009 م بهدف تعزيز مبدأ التكافل الاجتماعي والشعور بالآخرين في نفوسِ أفرادِ المجتمع ( فالفردُ للكُل والكُلّ للفرد).
    


بدأ المشروع بخطوات طموحة ، لقلوبٍ تحمل الخير وأكفٌ بيضاء حملت معونة سلة غذائية لما يُقارب 600 أسرة في تعز وصنعاء ، متجاوزة بذلك الهدف بِـ 500 أسرة للعام 2009 م. وفي الاعوام التي تليه اتسع النشاط ليشمل أربع محافظات ( صنعاء ، تعز ، الحديدة ، عدن، حضرموت ) حيث كان العمل يعتبر تحت مضلة مبادرة شبابية الى ان تحول لعمل مؤسسي في العام 2012 م



وقد بلغ عدد المستفيدين في مشروع " ما زاد من طعامي " منذ إطلاقه

بدأ المشروع بخطوات طموحة ، لقلوبٍ تحمل الخير وأكفٌ بيضاء حملت معونة سلة غذائية لما يُقارب 600 أسرة في تعز وصنعاء ، متجاوزة بذلك الهدف بِـ 500 أسرة للعام 2009 م. وفي الاعوام التي تليه اتسع النشاط ليشمل أربع محافظات ( صنعاء ، تعز ، الحديدة ، عدن، حضرموت ) حيث كان العمل يعتبر تحت مضلة مبادرة شبابية الى ان تحول لعمل مؤسسي في العام 2012 م

السلة الغذائية الموزعة على الأسر من

2كيلو جرام تمر

سمن علبة 900 جرام

زيت عبوة 1.8 لتر

10 كيلو جرام سكر

10 كيلو جرام أرز

25كيلوجرام دقيق

وفي إطار توجه المؤسسة الجديد نحو تمكين الأسر الفقيرة بدلاً من صرف المعونات الغذائية لها من وقت لآخر، اطلقت المؤسسة مشروع مكنهم .. لمساعدتهم للنهوض بأنفسهم.
و سعياً لتطويرً مشاريع التكافل الاجتماعي التي تقيمها مؤسسة همة شباب للتنمية في المجتمع اليمني وذلك من خلال فكرة إعانة الأسر المهمشة والأكثر احتياجًا في المجتمع، فقد تم تطوير فكرة السلة الغذائية الرمضانية للأعوام السابقة إلى فكرة التمكين الاقتصادي الحقيقي للأسر بشكل دائم  عبر مشروع مكّنهم الذي تم اطلاقه منذ بداية العام 2014 م  كنموذج  يحتذى به من قبل الجهات الاخرى العاملة في التمكين الاقتصادي .

لتفاصيل أكثر حول مشروع مكّنهم