الاستجابة الإنسانية

(الغيث) ليس مجرد قطرات من مطر، تهطل من السماء، بل هو (استجابة) تجسد (العون للغير)، نضع من خلالها (يداً بيد)، لتجاوز الظروف الصعبة التي تعصف بمحيطنا المجتمعي، ولتحمل معها بذور (الخير) من الأرض وإلى الأرض.

حملة يداً بيد



حملة يداً بيد.. لنكن عوناُ لهم

انطلقت هذه الحملة بهدف إغاثة المتضررين من السيول، بعد أن شهدت بعض المحافظات هطول أمطار غزيرة ومتواصلة أدت إلى وقوع خسائر مادية وبشرية. حيث تم توزيع المواد غذائية، والبطانيات، والفرش، وأدوات المطبخ، والملابس، والخيام على المتضررين.

انطلقت الحملة في قرية القابل بصنعاء بتاريخ 20 ديسمبر 2013م، حيث بلغ عدد الأسر المستفيدة من الحملة ما يقارب (130) أسرة. ثم في شهر أغسطس 2013م انتقلت الحملة إلى محافظة إب، حيث بلغ عدد الأسر المستفيدة (30) أسرة، بواقع (200 شخص ). كما نًفذت الحملة في محافظة تعز في شهر سبتمبر 2013م، وبلغ عدد الأسر المستفيدة فيها (30) أسرة.


حملة يداً بيد



حملة يداً بيد.. لنكن عوناُ لهم

انطلقت هذه الحملة بهدف إغاثة المتضررين من السيول، بعد أن شهدت بعض المحافظات هطول أمطار غزيرة ومتواصلة أدت إلى وقوع خسائر مادية وبشرية. حيث تم توزيع المواد غذائية، والبطانيات، والفرش، وأدوات المطبخ، والملابس، والخيام على المتضررين.

انطلقت الحملة في قرية القابل بصنعاء بتاريخ 20 ديسمبر 2013م، حيث بلغ عدد الأسر المستفيدة من الحملة ما يقارب (130) أسرة. ثم في شهر أغسطس 2013م انتقلت الحملة إلى محافظة إب، حيث بلغ عدد الأسر المستفيدة (30) أسرة، بواقع (200 شخص ). كما نًفذت الحملة في محافظة تعز في شهر سبتمبر 2013م، وبلغ عدد الأسر المستفيدة فيها (30) أسرة.