الاستجابة الإنسانية

(الغيث) ليس مجرد قطرات من مطر، تهطل من السماء، بل هو (استجابة) تجسد (العون للغير)، نضع من خلالها (يداً بيد)، لتجاوز الظروف الصعبة التي تعصف بمحيطنا المجتمعي، ولتحمل معها بذور (الخير) من الأرض وإلى الأرض.

مشروع خير للغير



​مع تدهور الوضع المعيشي والاقتصادي الناجم عن الحصار المفروض على اليمن في عام 2015م

​مع تدهور الوضع المعيشي والاقتصادي الناجم عن الحصار المفروض على اليمن في عام 2015م، وما تسبب فيه من انعدام المشتقات النفطية في أمانة العاصمة، نفذت مؤسسة همة شباب للتنمية مشروع "خير للغير"، بدعم وتمويل من القطاع الخاص. وقد هدف المشروع إلى إيصال المياه الضرورية للاستعمال إلى أربع مناطق في أمانة العاصمة، وهي المناطق التي تُعدُّ الأقل حظاً من توافر المياه، وهي: نقم، والخفجي، والسنينة، والصافية. حيث وفر المشروع المياه التي تم نقلها على متن (470) من ناقلات المياه متنوعة الأحجام لهذه الأحياء ومراكز تجمعات السكان فيها.


مشروع خير للغير



​مع تدهور الوضع المعيشي والاقتصادي الناجم عن الحصار المفروض على اليمن في عام 2015م

​مع تدهور الوضع المعيشي والاقتصادي الناجم عن الحصار المفروض على اليمن في عام 2015م، وما تسبب فيه من انعدام المشتقات النفطية في أمانة العاصمة، نفذت مؤسسة همة شباب للتنمية مشروع "خير للغير"، بدعم وتمويل من القطاع الخاص. وقد هدف المشروع إلى إيصال المياه الضرورية للاستعمال إلى أربع مناطق في أمانة العاصمة، وهي المناطق التي تُعدُّ الأقل حظاً من توافر المياه، وهي: نقم، والخفجي، والسنينة، والصافية. حيث وفر المشروع المياه التي تم نقلها على متن (470) من ناقلات المياه متنوعة الأحجام لهذه الأحياء ومراكز تجمعات السكان فيها.